About المدير التقليدي
About المدير التقليدي
Blog Article
لفهم هذه الفروق، يجب النظر في كيفية تعامل كل منهما مع التحفيز، وتأثير ذلك على الأداء الفردي والجماعي.
القيادة القوية هي القدرة على تحفيز وإلهام وتشجيع وتحدي فريق العمل الذي تقوده لزيادة إنتاجه؛ فتطوير استراتيجيات فعالة لكامل الشركة وضمان تنفيذها في جدول زمني محدد يتطلب قيادة عالية الجودة.
إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً اضغط لمعرفة المزيد
المدير العام / رئيس الوحدة الاستراتيجية. (يتم مراجعة القرارات والموافقة عليها بواسطة رئيس الجهاز التنفيذي).
يركز القائد على عاطفته، أما المدير فيركز على المنطق في الأمور. ويركز القائد على الكليات واختيار العمل الصحيح، أما المدير فيركز على الجزئيات والتفاصيل واختيار الطريقة الصحيحة للعمل.
وظيفة التسويق – التعريف، الأهمية، الأهداف، الإطار العام
وفي إطار هذه المقاربات ظهرت طرائق عديدة، منها التدبير بالأهداف، والتدبير بالنتائج، والتدبير بالمشاريع. فما أهم خصائص كل طريقة من هذه الطرائق؟
ترابط وتكامل بين الأهداف. توجد تعرّف على المزيد علاقة سببية بين النتائج الوسيطة والنتيجة الاستراتيجية
من خلال فهم هذه الفروق واستغلالها بشكل فعال، يمكن للمنظمات تعزيز قدرتها على المنافسة والنجاح في بيئة الأعمال المتغيرة باستمرار.
Javascript not detected. Javascript required for This page to operate. Be sure to enable it within your browser options and refresh this website page.
في الختام، يمكن القول إن الفرق بين المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي في عملية اتخاذ القرارات يعكس اختلافًا جوهريًا في الفلسفة والنهج. بينما يركز المدير التقليدي على الحفاظ على الاستقرار والالتزام بالطرق المجربة، يسعى القائد الاستراتيجي إلى الابتكار والتكيف مع التغيرات.
الاستراتيجيات التنافسية: استراتيجية قيادة التكلفة والتمايز والتركيز
ورغم أن الأسماء الوظيفية قد تختلف للأشخاص الذين ينغمسون في عملية الإدارة الاستراتيجية، إلا أنه يمكن القول بأن المسئول مباشرة عن ذلك هم أعضاء مجلس الإدارة والإدارة العليا، والتى قد تتكون من رئيس مجلس الإدارة، مكتب المدير العام التنفيذي، مكتب مدير العمليات، والرئيس ونائبه التنفيذي، ونائب الرئيس لشئون الأقسام التنفيذية والوحدات الوظيفية؛
وتتمثل التحديات الأكثر صعوبة التي تواجه المدراء التقليديين الذين يتعاملون مع قادة القبائل في التخلي عن الحاجة إلى "امتلاك" جميع الموظفين الذين يعملون لصالحهم بالإضافة إلى تحويل الانتباه من أسلوب الإدارة الجزئية المبالغة في الاهتمام بكل تفاصيل الأعمال اليومية إلى وضع الاستراتيجيات والأهداف والأولويات المناسبة واتخاذ القرارات التجارية الملائمة.